مواطن
تواصل شركة Electroplanet، المتخصصة في مجال التجهيز المنزلي بالمغرب، وضع زبنائها في مركز اهتمامها. وتأكيدا لهذا الالتزام، بعد مرور 13 عاما على إنشائها.
واختارت الشركة أن تضع الاحتفال بعيد ميلادها تحت شعار التغيير للأفضل، من خلال الكشف عن التصميم الجديد لمتاجرها و إطلاق سياستها الجديدة لخدمة بعد البيع.
وفي هذا السياق، أقدمت الشركة رسميا على إعادة افتتاح متجرها في تكنوبارك الدار البيضاء، وذلك بعد عدة أسابيع من أشغال التجديد.
وتجدر الإشارة إلى أن هذا المتجر الذي تبلغ مساحته 1780m²، والذي يعد الأكبر مساحة من بين متاجر Electroplanet في المغرب، يعد أول تدشين للتصميم الجديد الذي اعتمدته الشركة والذي تعتزم تطبيقه قريبا في كل محلاتها التجارية في مختلف مدن المغرب. من خلال هذا التصميم الجديد، أدخل متجر الشركة الموجود في تكنوبول الدار البيضاء تصورا أصيلا ومبتكرا في آن، والذي يدعو إلى نظرة جديدة للتجهيزات الكهربائية المنزلية ومنتجات التكنولوجية العالية. ويتجلى بقوة ذلك من خلال تزيين المتجر، الذي يحيل على الإرث التاريخي للعالمة، ويتضمن العديد من توقيعات الأسلوب التي ستروق لمحبي ألعاب الفيديو، إضافة إلى لمسات الثقافة الشعبية والموسيقى، نظرا لكون هذه العوالم الثالثة قد تم إدماجها في المتجر بشكل متناغم ومنسجم.
بهذه المناسبة أيضا، أطلقت Electroplanet سياستها الجديدة لخدمة ما بعد البيع، والتي صقلتها الشركة وارتقت بها إلى مستوى رفيع. وللتذكير فإن سياسة الشركة في مجال خدمة ما بعد البيع لشركة Electroplanet تمنح العديد من المزايا للزبناء، منها على الخصوص إمكانية الاستفادة من تسليم المنتجات في أقل من 24 ساعة، إضافة إلى الكفل بكامل عملية تركيب الأجهزة، من الألف إلى الياء، وذلك بالنسبة لكافة المنتجات الموجودة في المتجر، بالإضافة إلى إنجاز كافة أشغال الرصاص والكهرباء المتعلقة بها.
إضافة إلى ذلك يستفيد لزبناء Electroplanet من خدمة إصلاح جميع المنتجات في المنزل، بما في ذلك المنتجات التي تم شراؤها في متجر آخر. كما يستفيد الزبناء من تمديد مدة الضمان التي يمكن أن تصل إلى خمس سنوات.
13عاما من النجاح
على مدى 13 سنة، قطع الرائد المغربي للتجهيزات الكهربائية المنزلية والتكنولوجية طريقا طويلا. فقد بدأت ملحته مع التجهيزات الكهربائية المنزلية في نوفمبر 2008 بمراكش، مع افتتاح أول متجر على مساحة 1200 m² في قلب المدينة الحمراء. بعد ذلك، خصصت Electroplanet السنوات التالية لتكثيف شبكتها. وخلال 2011 مثال، افتتحت العالمة عدة متاجر جديدة في العديد من المدن المغربية: طنجة، سلا، المحمدية، وجدة، إلخ. ثم تلتها افتتاحات أخرى مع مر السنوات في كل من القنيطرة، آسفي، الدار البيضاء وتمارة، إلخ.
في سنة 2018 ،وقبل اندالع أزمة كوفيد 19 ، باشرت Electroplanet المنعطف الرقمي عبر إحداث
Electroplanet.ma.www الذي سيصبح المرجع المغربي في مجال التجارة الإلكترونية للتجهيزات الكهربائية المنزلية ومنتجات التكنولوجيا العالية.
خلال سنة 2020 ،التي اتسمت بعمق بتداعيات األزمة الصحية المرتبطة بجائحة كوفيد19 ،لم تتخل Electroplanet
عن برنامج توسيع شبكتها، الذي تواصل بافتتاح 4 وكالات جديدة في كل من تطوان والدار البيضاء ومراكش.
واليوم، أصبحت Electroplanet تقترح الخيار الأوسع من منتجات التكنولوجيا العالية بالمغرب، وذلكمع أزيد من 3000 منتوج في قمة التكنولوجيا وأزيد من 60 عالمة مختلفة. وأصبحت شبكة متاجر Electroplanet تضم 39 متجرا موزعة على أهم مدن المملكة :مراكش، الدار البيضاء، الرباط، طنجة، المحمدية، سلا، أكادير، فاس، وجدة، القنيطرة، الجديدة، تطوان، الناظور، آسفي، مكناس، تطوان، تمارة.
رؤية 2025
تصبو Electroplanet ،من خلال موقعها اإللكتروني ma.electroplanet.www ، إلى أن تصبح رائدة في مجال التجارة الإلكترونية للتجهيزات الكهربائية المنزلية ومنتجات التكنولوجيا العالية بالمغرب.
وبالفعل، حققت الشركة نجاحا كبيرا في مباشرة التحول الرقمي، من خلال تركيز حضورها في المملكة حول نموذج متعدد القنوات، يستند من جهة إلى شبكة محالتها التجارية المادية، ومن جهة أخرى على موقعها الإلكتروني التجاري. من خلال رؤية 2025 ،تهدف Electroplanet إلى الاستمرار في تثمين رصيدها أكثر فأكثر على أساس العنصر البشري. وتضم الشركة حاليا 1200 مستخدم مشهود بخبرتهم وشغفهم المهني.
وتجدر الإشارة بهذا الصدد إلى أن Electroplanet قد احتلت في المرتبة الرابعة في التصنيف السنوي لـ «أفضل مكان للعمل بالمغرب في 2021 » .كما أن التزام الشركة لصالح الاستدامة لم يعد في حاجة للتأكيد، فقد أصبح يمثل أحد الأوجه البارزة لرؤية 2025 .وتواصل الشركة سعيها لتشجيع زبنائها على اعتماد بعض السلوكات لفائدة اعتماد استهلاك أكثر عقلانية للكهرباء، خاصة عبر عرض المعطيات الطاقية للتجهيزات التي تسوقها Electroplanet .وبذلك، تلتزم الشركة بإدماج الرهانات البيئية في مهنها، من خالل التأثير على بصمتها الطاقية والكاربونية، ولكن أيضا عبر توجيه زبنائها نحو المنتجات التي تتميز بأقل أثر على البيئة وتشجيعهم على اعتماد الاستهلاك المسؤول.
17 novembre 2024 - 10:30
14 novembre 2024 - 18:00
13 novembre 2024 - 19:00
12 novembre 2024 - 14:00
12 novembre 2024 - 12:00
07 novembre 2024 - 12:00