مواطن
1 - ثورة في تجربة المسافر بالمغرب :
ألستوم المغرب، وعلى غرار عدد من الشركات المحلية والدولية، كانت من أبرز مهندسي الملامح الجديدة للتنقل على السكك الحديدية في المملكة ، باعتبارها مزوّد المكتب الوطني للسكك الحديدةONCF بـمعدات 12 قطارًا عالي السرعة، توفر غي الآن نفسه خدمة مريحة وبجودة عالية. بسعة 533 راكبًا، يتكون كل قطار من 8 عربات، بما في ذلك عربة من الدرجة الأولى وعربة طعام وخمس عربات من الدرجة الثانية.
2- المساهمة في نجاح أول وسيلة نقل فائقة السرعة بالقارة الإفريقية:
بعد أن أصبح رمزًا لنجاح ثمرة التعاون بين باريس والرباط، يربط هذا الخط مدينة طنجة بالدار البيضاء في ساعتين و10 دقائق عوض 4 ساعات و45 دقيقة التي كانت سابقًا.
تم افتتاح أول خط فائق السرعة LGV في إفريقيا بتاريخ 15 نونبر من سنة 2018 ، وهو معتز بنقل ما لا يقل عن 3 ملايين مسافر خلال السنة الأولى من بدء تشغيلها بنسبة إرضاء للزبناء بلغت 92 بالمئة.
3. تسهيل تنقل سكان بالحواضر :
منذ تأسيسها في المغرب، قامت شركة ألستوم باستمرار في دعم الشبكة الحضرية المغربية وفي تطوير وتحديث عرضها، وذلك بفضل حلول التنقل المثبتة، بما في ذلك حل "سيتاديس". في الواقع ، أصبح ترامواي ألستوم اليوم في قلب العديد من مشاريع التجديد الحضري. مع أسطول إجمالي لا يقل عن 256 سيتاديس، أي ما يناهز من 100 ألف راكبا في الرباط/سلا و 200 ألفا بالدار البيضاء حيث أضحى التنقل اليوم أكثر مع راحة.
4- تحديث نظام إشارات السكك الحديدية المغربية
من بين المشاريع الرئيسية لشركة "ألستوم المغرب" نجد حلول ألستوم GIS التي تم تركيبها على مسافة 1310 كلم. وذلك بفضل أنظمة الإشارات والمعلومات المبتكرة للخطوط الحضرية والرئيسية، نجحت "ألستوم المغرب" في تبسيط وضمان سلامة التنقل عبر السكك الحديدية.
5- المساهمة في تطوير البنية التحتية للسكك الحديدية
كانت "ألستوم" متواجدة في قلب مجال السكك الحديدية المغربية لما يناهز 100 سنة، وذلك منذ أن أول قاطرات صنعتها شركة "ألستوم" وقامت بتسليمها إلى المملكة حيث يعود تاريخها إلى سنة 1926. وحيث تواصل "أسلتوم" اليوم المساهمة في تطوير الأسطول والبنية التحتية للسكك الحديدية بالمغرب، سيما مع تسليم 50 قاطرة بريما، مع منصة معيارية مصممة لتزويد المشغلين بالحلول الأكثر ملائمة للشحن والإركاب والنقل المختلط.
6- التشجيع على نقل الخبرة والمعرفة :
وقعت شركة "ألستوم المغرب" في شهر مارس 2021، بروتوكولًا مع المكتب الوطني للسكك الحديدةONCF ، من خلال المشروع المشتركMALOCO ، ويتكون مجلس إدارتها من أعضاء مكتب ONCF، وأعضاء ألستوم وبالتالي، تتمتع MALOCO بميزة الوصول إلى مجموعة من 70.000 من موظفي ألستوم في جميع أنحاء العالم ، بما في ذلك الخبراء في جميع مجالات السكك الحديدية والقاطرات.
7- جلب قيمة مضافة للبلاد :
يأكثر من 500 موظفا و 8 مواقع تشغيل في جميع أنحاء المملكة، تعمل "ألستوم المغرب" على توحيد أهدفها من أجل الانتقال من إنتاج سنوي يبلغ 350.000 ساعة إلى 800.000 ساعة والوصول إلى مليون ساعة في العامين المقبلين. ولتحقيق هذا الهدف، تخطط "ألستوم" لمضاعفة يدها العاملة بحلول سنة 2023، مع 1200 شخص يعملون في موقعها بفاس.
8- جعل موقع "ألستوم" بفاس "رائدا صناعيا مغربيا" :
تصنّع شركة "ألستوم فاس" صناديق المفاتيح الكهربائية وأسلاك الكابلات التي يتم تركيبها على عربات السكك الحديدية. لقد قام مصنع الأسلاك للسكك الحديدية هذا بتنفيذ ما لا يقل عن 20 مشروعًا دوليًا للسكك الحديدية. واليوم، وبفضل الزيادة في الطاقة الإنتاجية لشركة "ألستوم"، سيتم خلق وظائف جديدة، وبالتالي توفير الفرصة للطاقات المحلية لتأكيد حضورها.
9- بعث تفس جديد المنطقة الصناعية COTEF سابقا
تطمح " ألستوم المغرب" إلى إنشاء منظومة للسكك الحديدية في فاس، مثل منظومة صناعة للسيارات التي تم إنشاؤها في طنجة والقنيطرة، مما يدل على استعدادها للمشاركة في النهضة الاقتصادي لهذه المدينة التاريخية. بفضل مصنعها الموجود في فاس، والذي أصبح الآن رمزا للتجديد الصناعي، نجحت "ألستوم" في جعل البلاد قاعدة صناعية معترف بها عالميا في مجال "كابلات" السكك الحديدية.
10- دعم المغرب في تطوير التنقل المستدام والمتصل
تمثل السكك الحديدية الحل الأنسب لمواجهة المشكلات المعقدة للتنقل المستدام في عالم أصبحت فيه القضايا المناخية والبيئية أكثر إلحاحًا. وفي هذا السياق ، تدعم "ألستوم" المملكة في هذا التحول من خلال تصميم وتقديم حلول مبتكرة وصديقة للبيئة ، كجزء من استراتيجية السكك الحديدية للدولة المغربية.
17 novembre 2024 - 10:30
14 novembre 2024 - 18:00
13 novembre 2024 - 19:00
12 novembre 2024 - 14:00
12 novembre 2024 - 12:00
07 novembre 2024 - 12:00